في ذكر الرحمن

منتدي في ذكر الرحمن

عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 829894
ادارة المنتدي عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 103798


marmoora
في ذكر الرحمن

منتدي في ذكر الرحمن

عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 829894
ادارة المنتدي عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 103798


marmoora
في ذكر الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أنفآسنآ ترتآح بذكرھ ... فَ أذگروھ دآئمآ . . لآ إلہ آلإ الله محمد رسول ا̴̄للھ̵̵̵ . .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
في ذكر الرحمن
المدير العام
المدير العام
في ذكر الرحمن


 دعاء  دعاء : عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 211017
رقم العضوية : واحد
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3006
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
الموقع : شبكة منتديات في ذكر الرحمن
المزاج المزاج : الحمد لله

عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Empty
مُساهمةموضوع: عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1)   عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Emptyالأحد ديسمبر 16, 2012 7:52 pm

أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل


الأدلة
والبراهين على تحريف اليهود والنصارى للتوراة والإنجيل وغيرها من الكتب
المتقدمة كثيرة جدا، والآيات القرآنية كثيرة في ذلك منها: قوله تعالى: (
قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الّذِي جَآءَ بِهِ مُوسَىَ نُوراً وَهُدًى
لّلنّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً... )
،
وقوله تعالى : ( فَبِمَا نَقْضِهِم مّيثَاقَهُمْ لَعنّاهُمْ
وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرّفُونَ الْكَلِمَ عَن مّوَاضِعِهِ
وَنَسُواْ حَظّا مّمّا ذُكِرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطّلِعُ عَلَىَ
خَآئِنَةٍ مّنْهُمْ إِلاّ قَلِيلاً مّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ
إِنّ اللّهَ يُحِبّ الْمُحْسِنِينَ * وَمِنَ الّذِينَ قَالُواْ إِنّا
نَصَارَىَ أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مّمّا ذُكِرُواْ بِهِ
فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَآءَ إِلَىَ يَوْمِ
الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ *
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَآءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ لَكُمْ كَثِيراً
مّمّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ قَدْ
جَآءَكُمْ مّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مّبِينٌ ).

وقد أجمع
المسلمون على وقوع التحريف في التوراة والإنجيل وغيرهما من الكتب السابقة،
إما عمداً وإما خطأً في ترجمتها أو في تفسيرها أو تأويلها، والواضح جدا أن
تحريفاً كثيراً أنواعه بجميع قد وقع في كتبهم إلا أنه لا تزال فيها بقايا
من الوحي الإلهي وهي كثيرة أيضاً، ولا سبيل لمعرفتها إلا بموافقتها لما في
القرآن الكريم والسنة الصحيحة.
وأما أنواع التحريف في كتبهم فهو: تحريف
بالتبديل، وتحريف بالزيادة، وتحريف بالنقصان، وتحريف بتغيير المعنى دون
اللفظ، وووو كما سيتضح... والشواهد على ذلك كثيرة.
والى جانب التحريف
فإن هناك وسائل أخرى ذكرها القرآن الكريم لا تقل خطورة في تأثيرها عن
التحريف والتبديل ، كما جاء فى القرآن الكريم بخصوص التزويرحيث قال الله
تعالى: ( فَوَيْلٌ للذِينَ يَكْتُبُون الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمّ
يَقُولُونَ هََذَا مِنْ عِنْدِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً
فَوَيْلٌ لّهُمْ مّمّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لّهُمْ مّمّا
يَكْسِبُونَ ).
ومن هذه الوسائل ما يلي:
1- الإخفاء : قال تعالى: (
تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً... )، وقال
تعالى: ( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَآءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ لَكُمْ
كَثِيراً مّمّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُواْ عَن
كَثِيرٍ قَدْ جَآءكُمْ مّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مّبِينٌ ) .
2-
الكتمان: قال تعالى: ( الّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ
كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنّ فَرِيقاً مّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ
الْحَقّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) ، وقال تعالى : ( وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ
مِيثَاقَ الّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيّنُنّهُ لِلنّاسِ وَلاَ
تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ ) .
3- إلباس الحق بالباطل : قال
تعالى: ( يَأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقّ بِالْبَاطِلِ
وَتَكْتُمُونَ الْحَقّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) ، وقال تعالى: ( وَلاَ
تَلْبِسُواْ الْحَقّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقّ وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ ) .

4- الكذب والتكذيب: قال تعالى: ( قُلْ فَأْتُواْ
بِالتّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى
اللّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُوْلََئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ )،
وقال تعالى: ( وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ..
).
5- لوي الألسنة بالكتاب: قال تعالى: ( وَإِنّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً
يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ
وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللّهِ وَمَا
هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى الله الكَذِبَ وَهُمْ
يَعْلَمُون ) .
6- التعطيل: المقصود به تعطيل أحكام التوراة والإنجيل
وعدم إقامتها والعمل بها. قال تعالى: ( وَلَوْ أَنّهُمْ أَقَامُواْ
التّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيهِمْ مّن رّبّهِمْ لأكَلُواْ
مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مّنْهُمْ أُمّةٌ مّقْتَصِدَةٌ
وَكَثِيرٌ مّنْهُمْ سَآءَ مَا يَعْمَلُونَ ) ، وقال تعالى: ( قُلْ
يََأَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىَ شَيْءٍ حَتّىَ تُقِيمُواْ
التّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْكُمْ مّن رّبّكُمْ ) . وقال
تعالى: ( مَثَلُ الّذِينَ حُمّلُواْ التّوْرَاةَ ثُمّ لَمْ يَحْمِلُوهَا
كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الّذِينَ
كَذّبُواْ بِآيَاتِ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ )
.
7- الإيمان ببعض الكتاب والكفر بالبعض الآخر: قال تعالى: ( ... أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ... ) .
8-
الإهمال: قال تعالى: ( وَلَما جَآءَهُمْ رَسُولٌ مّنْ عِندِ اللّهِ
مُصَدّقٌ لّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مّنَ الّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
كِتَابَ اللّهِ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ)
وكذلك
قوله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ الله مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ
لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ
ظُهُورِهِم وَاشْتَرَوْا بِهِ ثمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ ).
9- الظن: قال تعالى: ( وَمِنْهُمْ أُمّيّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاّ أَمَانِيّ وَإِنْ هُمْ إِلاّ يَظُنّونَ ) .

10-
النسيان : قال تعالى: ( فَبِمَا نَقْضِهِم مّيثَاقَهُمْ لَعنّاهُمْ
وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرّفُونَ الْكَلِمَ عَن مّوَاضِعِهِ
وَنَسُواْ حَظّا مّمّا ذُكِرُواْ بِهِ... ) .
وتوضح هذه الوسائل مجتمعة
الطرق التي تحوّلت بها التوراة والإنجيل وغيرها من كتب إلهية سماوية إلى
كتب بشرية خطها رجال الدين من اليهود والنصارى بأيديهم.
ومن هنا فنتساءل ... كيف يمكن الحكم على كتاب بأنه من عند الله ؟؟؟ Truth_Gate
كيف يمكن الحكم على كتاب بأنه من عند الله؟؟؟
1- هل هناك أي اختلاف في الرأي بين الطوائف المختلفة في ما هي كلمة الله وما لا يعتبر كلمة الله ...
مثال
لذلك الثلاثة نسخ المختلفة للتوراة .. العبرية والسامية واليونانية ...
والتي قالت المراجع أن هناك مابين 4000 إلى 6000 اختلاف بينها !!! والأسفار
والأعداد المحذوفة من الأناجيل بين الكاثوليك والأرثوذكس ... والكاثوليك
والبروتستانت ... والغريب جدا أن يجلس مجموعة من البشر لكي يحددوا ما هي
كلمة الله وما هو ليس كلمة الله .
2- هل هناك أدعاء مستمر من أصحاب هذا الكتاب بأنه من عند الله ... وليس تعبير عن أراء شخصية من الكتبة .
3-
هل الشخص الذي يدعى انه كتب الكتاب بإلهام من الله يمكن التعويل علية من
حيث الأمانة وإخلاصه لله ... وهل الناس اللى كتبوا عنه هم أهل ثقة ومعلومين
للعوام ...وهل كان الكتبة الأصليين للأحداث شهود عيان ...
لوقا لم يكن شاهد عيان ...
ويوحنا
أيضا لم يكن من الحواريين ... ولم يكن يوحنا ابن زبدى ... والقائل هو
العديد من دوائر المعارف ومرقص ... ليس هو مرقص المذكور فى أعمال الرسل ..
وأختلف عليه إن كان من التلاميذ أم لا
ومتى ... الكاتب جون هيمتون وآخرين كثيرين من النفاد المسيحيين يقول انه ليس متى جابي الضرائب المذكور فى 2 : 14 وهو الحواري .
ومن هو كاتب كتاب الوحى .
والرسائل .. العبرانيين ليست معروفة لمن ... وهناك آراء نقدية كثيرة فى رسائل بولس
وده
يسيبنا مع بطرس الأولى وكتاب يعقوب ( اللى رفضها مارتن لوثر ) واللى يبدوا
عليهم محققين بأنهم كتبوا بواسطة شاهدين عيلن وده لو الإسناد صحيح .. وده
بيمثل 9 ورقات من 244 صفحة ... يعنى 4% ... وهى دى اللى ما فيش عليها خلاف
بين الطوائف المسيحية.

4- لتحصل على كتاب من الله لازم يكون هناك
علامات تقهر قدرة البشر مثلا . هل فيه إعجاز بياني ( بما لا يسمح لأحد من
البشر بتقليده ) . ولازم يكون أي شيء فى الكتاب يبين أن الكاتب لم يكتب
بنفسة ولكن الكلام يأتي من قوة أعلى . هل يحتوى على اية معلومات كانت غير
معلومة فى الوقت اللى كتب فيه هذا الكتاب وتم اكتشافها لاحقا .
ومعلوماتنا
بتقول ان الإنجيل لا يحقق هذا . مثال كده اللى قاله المسيح بنص الأناجيل
عن عودته حالا. قبل ان ينقضي هذا الجيل. ويستعمل هذا السبب
( عودته سريعا ) لتعليل لماذا انتظر الكثيرين لسنوات عديدة دون كتابة أقوال المسيح . لأنهم كانوا بيعتقدوا انه كان حيرجع بسرعة .
5-
هل هذا الكتاب لا يوجد فيه أي تناقضات . لأنه لو أوحى الله إلى أناس
مختلفة لابد يكون الإيحاء مظبوط بالظبط . ومع وجود تناقضات فظيعة لا يمكن
تعليلها.
6- هل هذا الكتاب خالي من اى معلومات خاطئة عن ما وجده العلم.
7- هل هناك وجود للنسخ الأصلية للكتاب ده.
8- هل لدينا سلسلة متصلة غير مقطوعة من الرواية بالحفظ او الشهادة على صحة الكتاب أوالأقوال .
9- هل هذا الكتاب يصف الله بما هو أهلٌ له ، وينسب إليه كل صفات الكمال والرحمة والعدل .
10-
ولابد أن يتصف أنبياء الله بالكمال البشرى والصفات الحميدة، ليكونوا قدوة
لشعوبهم، وإلا فلمَ يرسلهم الله ، فلو ضل أحدهم ، لكان هذا سُبَّة فى علم
الله الأزلى ، فما بالك لو كان كل أنبياء العهد القديم زناة أو لصوص أو
عبدة أوثان ، أو كفرة ماتوا منتحرين ، ويصفهم العهد الجديد بأنهم لصوص
وسراق (كما يقول الكتاب).
11- لابد أن يكون الكتاب كتاب يتعلم منه
دارسوه الصفات الحميدة والأخلاق ، ألا تكون نصوصه مثيرة جنسياً أو مقززة ،
وأن يكون أسلوب كل جملة فيه هو نفس مميزات أسلوب الكتاب كله ، وإلا لاختلف
الكاتب والمؤلف ، وأن تتصف تعبيراته بأرفع التعبيرات ، ويستفيد منه قارئه
من سير الصالحين ، وكيف كان عقاب الله للكافرين ، وكذلك لابد أن يكون دستور
منطقى صالح يغطى كل احتياجات البشر ، وألا يحتوى الكتاب على خطأ.
Truth_Gate
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marmoora.yoo7.com
غصون الجنة
المشرفة العامة للمنتدي
المشرفة العامة للمنتدي
غصون الجنة


 دعاء  دعاء : عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) 15781612
رقم العضوية : 22
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 86
تاريخ الميلاد : 01/03/1990
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
العمر : 34

عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1)   عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Emptyالأحد فبراير 03, 2013 10:17 am

عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item125

عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item135
عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item136
عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item32عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item31
عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item30
عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1) Item23
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عقيدة النصارى وما فيها من تحريف وبهتان - أدلة القرآن الكريم عن التحريف فى الأناجيل(1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في ذكر الرحمن :: في ذكر الرحمن للعلوم الشرعية :: الفرق والمذاهب-
انتقل الى: