في ذكر الرحمن

منتدي في ذكر الرحمن

لا يؤمن احدكم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لا يؤمن احدكم 829894
ادارة المنتدي لا يؤمن احدكم 103798


marmoora
في ذكر الرحمن

منتدي في ذكر الرحمن

لا يؤمن احدكم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لا يؤمن احدكم 829894
ادارة المنتدي لا يؤمن احدكم 103798


marmoora
في ذكر الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أنفآسنآ ترتآح بذكرھ ... فَ أذگروھ دآئمآ . . لآ إلہ آلإ الله محمد رسول ا̴̄للھ̵̵̵ . .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا يؤمن احدكم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
في ذكر الرحمن
المدير العام
المدير العام
في ذكر الرحمن


 دعاء  دعاء : لا يؤمن احدكم 211017
رقم العضوية : واحد
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3006
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
الموقع : شبكة منتديات في ذكر الرحمن
المزاج المزاج : الحمد لله

لا يؤمن احدكم Empty
مُساهمةموضوع: لا يؤمن احدكم   لا يؤمن احدكم Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 5:17 pm

لا يُؤمن






لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه




<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="6" width="100%">
<tr>
<td>









عن
أنس بن مالك

رضي الله عنه خادم رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال :

( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )

، رواه
البخاري
و

مسلم
.




<table border="3" cellpadding="3" cellspacing="0" width="34%">
<tr>
<td align="center" bgcolor="#000000"> لا يؤمن احدكم Islameyat-59-3</td>
</tr>


</table>
الشرح
حرص الإسلام
بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم
تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا
والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم
بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع
المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من
أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ،
وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين
الأساس .

ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه
وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال
:
( لايؤمن أحدكم
حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )

، فبيّن أن من أهم
عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان
للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول
النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في
القلب .

وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال
الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ،
ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في
أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر
على أذى الناس ، ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن
أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه يشارك إخوانه
في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي
المحتاج ، ويكفل اليتيم ، ويعيل الأرملة ، ولا
يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ،
ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .

وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم
أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى
دائما إلى هداية البشرية ، وإرشادهم إلى طريق
الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى :

{ ومن أحسن قولا ممن دعا إلى
الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين }

( فصلت : 33 ) .


ويتسع معنى الحديث ، ليشمل
محبة الخير لغير المسلمين ، فيحب لهم أن يمنّ الله
عليهم بنعمة الإيمان ، وأن ينقذهم الله من ظلمات
الشرك والعصيان ، ويدل على هذا المعنى ما جاء في
رواية الترمذي لهذا الحديث ، قال صلى الله عليه
وسلم :
( وأحب للناس
ما تحب لنفسك تكن مسلما ) .


ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في
حب الخير للغير ، فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن
يدّخر جهدا في نصح الآخرين ، وإرشادهم إلى ما فيه
صلاح الدنيا والآخرة ، روى

الإمام مسلم
أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال

لأبي ذر
رضي الله عنه :
( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا
، وإني أحب لك ما أحب لنفسي ، لا تأمرنّ على اثنين
، ولا تولين مال يتيم )

.

أما سلفنا الصالح رحمهم
الله ، فحملوا على عواتقهم هذه الوصية النبويّة ،
وكانوا أمناء في أدائها على خير وجه ، فها هو

ابن عباس

رضي الله عنهما يقول : "
إني لأمر على الآية من كتاب الله ، فأود أن الناس
كلهم يعلمون منها ما أعلم " ، ولما أراد

محمد بن واسع

رحمه الله أن يبيع حمارا له
، قال له رجل : " أترضاه لي ؟ " ، فردّ عليه : "
لو لم أرضه لك ، لم أبعه " ، وهذه الأمثلة وغيرها
مؤشر على السمو الإيماني الذي وصلوا إليه ، والذي
بدوره أثمر لنا هذه المواقف المشرفة.

ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما
يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات
الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ،
والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ،
التي يكره أن يعامله الناس بها .

وختاما : فإن من ثمرات العمل بهذا الحديث العظيم
أن ينشأ في الأمة مجتمع فاضل ، ينعم أفراده فيه
بأواصر المحبة ، وترتبط لبناته حتى تغدو قوية
متماسكة ، كالجسد الواحد القوي ، الذي لا تقهره
الحوادث ، ولا تغلبه النوائب ، ، فتتحقق للأمة
سعادتها ، وهذا هو غاية ما نتمنى أن نراه على أرض
الواقع ، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل





</td></tr></table>




لا يؤمن احدكم Small_AAWE لا يُؤمن




عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : ( لا يُؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به ) ، حديث
صحيح ، رُويناه في كتاب الحجّة بإسناد صحيح .





بسم الله الرحمن الرحيم
لا يؤمن احدكم ShowPic








عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يُؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به ) ، حديث صحيح ، رُويناه في كتاب الحجّة بإسناد صحيح .




الشرح

من أعظم المباديء التي حرص
الإسلام على ترسيخها في النفوس المؤمنة ، الانقياد لأحكام الشرع وتعاليمه ،
بحيث تصبح أقوال الإنسان وأفعاله صادرة عن الشرع ، مرتبطة بأحكامه ،
وحينئذٍ تتكامل جوانب الإيمان في وجدانه ، كما قال النبي صلى الله عليه
وسلم في الحديث الذي معنا : ( لا يُؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به ) .





ولهذا الحديث مدلوله في
بيان ضرورة التزام منهج الله تعالى ، والإذعان لأحكامه وشرائعه ، فإن
المؤمن إذا رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ،
حمله ذلك على أن يحكّم شرع الله في حياته ، فيحل حلاله ، ويحرم حرامه ،
ويحب ما دعا إليه ، ويبغض ما نهى عنه ، ولا يجد في ذلك ضيقا أو تبرما ، بل
إننا نقول : لا يعد إيمان العبد صادقا حتى يكون على مثل هذه الحالة من
الانقياد ظاهرا وباطنا ، والتسليم التام لحكم الله ورسوله ، كما دلّ عليه
قوله تعالى : { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } ( النساء : 56 ) .





وهذا يقتضي من العبد أن يحب الله ورسوله فوق كل شيء ، ويقدّم أمرهما على كل أمر ،كما قال تعالى : {
قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها
وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في
سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين }
( التوبة : 24 ) .





ولسنا نريد بهذه المحبة
مجرد كلمات تقال ، أو شعارات ترفع ، لا تثمر عملا ولا انقيادا ، فإن لكل
محبة دليلا ، ودليل صدق المحبة موافقة المحبوب في مراده ، وعدم إتيان ما
يكرهه أويبغضه ، وإلا فهي دعاوى لا حقيقة لها ، وقد قال العلماء : " كل من
ادّعى محبة الله ، ولم يوافق الله في أمره ، فدعواه باطلة " .





وإنك لتقرأ في سير الصحابة
الكرام ومن بعدهم ، فتعتريك الدهشة حين تجد منهم الامتثال الفوري للدين ،
دون تأخير أو إبطاء ، واستمع إلى أنس رضي الله
عنه وهو يصف لنا مشهدا من غزوة خيبر فيقول : " أصبنا حمرا فطبخناها ،
فنادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن الله ورسوله ينهيانكم عن
لحوم الحمر ، فإنها رجس ، فأكفئت القدور بما فيها ، وإنها لتفور باللحم " ،
وقريبٌ من ذلك ما ذكر في يوم تحريم الخمر ، إذ امتلأت طرق المدينة بالخمور
المراقة على الأرض ، هذا مع شدة حبهم لها ، وتعلقهم بها منذ الجاهلية ،
ولكنهم – رضي الله عنهم – قدموا رضا الله فوق كل شيء ، ولم يتقاعسوا عن
طاعته طرفة عين .





وكفى بهذا الانقياد ثمرة أن يجد المرء في قلبه حلاوة الإيمان ولذته ، فقد روى البخاري و مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : - وذكر منها – أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ) .




وإذا عدنا إلى قوله صلى الله عليه وسلم : ( حتى يكون هواه تبعا لما جئت به ) لعلمنا
أن الغاية المطلوبة هي إخضاع رغبات النفس ومرادها لأوامر الشرع ، وليس
المراد أن يحصل التوافق التام بين رغباتها وبين مراد الشارع ، فإن ذلك في
الحقيقة أمر عسير ، إذ النفس مفطورة على اتباع الهوى ، والأمر بالسوء ،
فجاء الحديث ليبيّن أن اكتمال الإيمان مرهون بالانقياد للشرع ، ولم يعلّق
كمال الإيمان على تغيير طبيعة النفس ، المجبولة على حب المعاصي والشهوات
إلا من رحم الله .





ومن هنا ندرك أن مخالفة
الهوى تتطلّب همّة عالية ، وعزيمة صادقة ، فلا عجب أن يكون جهاد النفس من
أفضل الجهاد عند الله ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أفضل الجهاد أن يجاهد الرجل نفسه وهواه ) رواه ابن النجار وصحّحه الألباني .





بقي أن نشير إلى أن هذا الحديث قد اختلف العلماء في صحّته ، فالإمام النووي – كما هو ظاهر في المتن – يصحّح الحديث ، وتبعه على ذلك الحافظ أبو نعيم وغيرهما ، كما وثّق الحافظ ابن حجر العسقلاني رجال السند ، في حين أن الحافظ ابن رجب قد حكم على الحديث بالضعف ، وذلك لضعف أحد رواته .




بيد أن المعنى الذي جاء به
هذا الحديث له أصل في الشريعة ، وقد أشارت نصوص الكتاب والسنة إليها – كما
بينا ذلك من خلال المقال - ، والله الموفق .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marmoora.yoo7.com
ظنى بربى جميل
عضو ذهبي
عضو ذهبي
ظنى بربى جميل


 دعاء  دعاء : لا يؤمن احدكم 15781612
رقم العضوية : 3
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 738
تاريخ التسجيل : 17/08/2011
الموقع : http://www.al-fr.net/radio
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال

لا يؤمن احدكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا يؤمن احدكم   لا يؤمن احدكم Emptyالخميس أغسطس 25, 2011 2:47 pm


لا يؤمن احدكم Ansani05bfbee15a
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marmoora.yoo7.com
في ذكر الرحمن
المدير العام
المدير العام
في ذكر الرحمن


 دعاء  دعاء : لا يؤمن احدكم 211017
رقم العضوية : واحد
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3006
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
الموقع : شبكة منتديات في ذكر الرحمن
المزاج المزاج : الحمد لله

لا يؤمن احدكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا يؤمن احدكم   لا يؤمن احدكم Emptyالخميس أغسطس 25, 2011 5:39 pm

حبيبة الرحمن


لا يؤمن احدكم Colibri-0980
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marmoora.yoo7.com
 
لا يؤمن احدكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في ذكر الرحمن :: في ذكر الرحمن وسيرة نبينا العطرة :: الاحاديث النبوية الشريفة-
انتقل الى: