في ذكر الرحمن

منتدي في ذكر الرحمن

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 829894
ادارة المنتدي المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 103798


marmoora
في ذكر الرحمن

منتدي في ذكر الرحمن

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 829894
ادارة المنتدي المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 103798


marmoora
في ذكر الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أنفآسنآ ترتآح بذكرھ ... فَ أذگروھ دآئمآ . . لآ إلہ آلإ الله محمد رسول ا̴̄للھ̵̵̵ . .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بشير الكسجي
عضو مشاررك
عضو مشاررك
avatar


 دعاء  دعاء : المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 15781612
رقم العضوية : 46
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 17
تاريخ الميلاد : 16/08/1965
تاريخ التسجيل : 25/11/2011
العمر : 58

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام   المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 2:22 pm

الكشف عن خيوط
المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام

بسم الله الرحمن الرحيم

إنه ما من شك أن المؤامرات للقضاء على الإسلام بدأت مع بدء البعثة النبوية الشريفة ، وامتدت دون انقطاع في جميع العصور والأزمنة على مرّ التاريخ الإسلامي قديماً وحديثاً إلى يومنا هذا الذي نعيش .
ومن حق المسلمين اليوم أن يتساءلوا عن المؤامرة الحالية التي تحاك خيوطها في الظلام ضدّ أمّتهم ودينهم الإسلام العظيم بُغية القضاء عليه ، وأن يتساءلوا عن خيوط هذه المؤامرة المُبهَمة بالتضليل الإعلامي الموجَّه ، وعن أهدافها الغير مُعلنة برفع الشعارات البرّاقة والخادعة ، وعن أولئك الذين يخطّطون لها ويحيكون خيوطها في الظلام من أعداء الأمّة والدين من خارج العالم الإسلامي وداخله .
ومن هذا القبيل أضع بين أيديكم هذه الدراسة الموجزة للكشف عن خيوط هذه المؤامرة وأهدافها والمخطّطين لها ، وقد أسميتها ” المؤامرة الكبرى “ نظراً لمدى خطورتها ونتائجها المدمّرة على أمّة الإسلام ودين الإسلام العظيم في حال نجاحها وتحقيق أهدافها - لا سمح الله - .
وبعد :
فإنه منذ بداية تسعينيات القرن الفائت الميلادي بدأت هذه المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام تدخل حيّز التنفيذ ، فقد أعلن الزعيم الأمريكي الأسبق ” بوش الأب ” آنذاك عن ولادة نظام عالمي جديد أصبح فيه العالم أحادي القطبية على إثر تفكّك الإتحاد السوفيتي وانهيار المعسكر الإشتراكي ، ومنذ ذلك الحين تفرّدت الإمبريالية الأمريكية بقيادة العالم لتبدأ مؤامرتها الكبرى والخبيثة ضدّ الإسلام والأمّة الإسلامية ، بمباركة ودعم وإسناد الصهيونية العالمية ومن ورائهما قوى الغرب الصليبي ، بعد أن تمّ استبدال الدائرة الحمراء في حلف شمال الأطلسي ” الناتو ” بالدائرة الخضراء للإشارة إلى استهداف الإسلام للقضاء عليه بعد أن تمّ القضاء على الشيوعية
ثمّ على إثر أحداث الحادي عشر من سبتمبر سنة 2001 ميلادية جاء الزعيم الأمريكي السابق ” بوش الإبن “ ليُعلن عن البدء بالحرب الصليبية على الإسلام والمسلمين ، فكانت حرب أفغانستان ثمّ حرب العراق ، وتسارعت بعدها الأحداث الساخنة في منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي برُمّته لتكشف عن حقيقة هذه المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام ، ومنذ متى بدأت ؟! وإلى أين وصلت ؟! وإلى أين ستصل ؟!
وفيما يلي أتقدّم بهذه النقاط الستة ، للوقوف من خلالها على أبرز معالم خيوط هذه المؤامرة الكبرى والخبيثة ، والمدى الذي وصلت إليه ، والمُنتهى الذي تصبوا إليه :
أوّلاً : ضرب الإسلام عن طريق شنّ الحملات المنظمة ضدّه من خارج العالم الإسلامي وداخله : وذلك كشنّ حملات التشكيك بصحّة القرآن الكريم والسنّة النبوية المُطهّرة ، وشنّ حملات التشويه لصورة الإسلام في العالم عن طريق إلصاق تهمة التطرّف والإرهاب بكلّ مسلم على وجه الأرض ، وشنّ حملات الطعن والتجريح بعقيدة الإسلام ورموزها الدينية عن طريق نعتها أنها وحي من الشيطان ، والإساءة المُتعمّدة لشخص الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم والنيل ما أمكن من أصحابه الغرّ الميامين الأطهار رضوان الله عليهم أجمعين .
ثانياً : ضرب الإسلام عن طريق الإمعان في تمزيق وحدة الأمّة الإسلامية وتفريق كلمتها وإحداث المزيد من الفوضى والقلاقل والفتن والحروب الطاحنة بين أبنائها ، تارةً بإثارة النعرات العرقية بين أبناء الأمّة الإسلامية الواحدة ، وتارةً أخرى بإثارة النزعات الطائفية فيما بينهم وضرب الفرق الإسلامية المتنازعة بعضها ببعض . وذلك أوّلاً : لإظهار الإسلام من الداخل على أنه دين تطرّف وإرهاب وعدم قبول الآخر حتى بين أبنائه ومعتنقيه فيما بينهم أو مع بعضهم البعض . وثانياً : لإحداث المزيد من التفرقة والتمزيق والإنقسامات الداخلية بين أبناء الأمّة الإسلامية الواحدة على قاعدة ” فرّق تسُد ” ممّا يحول دون الإلتقاء على كلمةٍ سواءٍ فيما بينهم للوقوف في وجه هذه المؤامرة الشنيعة للقضاء على الإسلام . وثالثاً : لإشغال وإلهاء المسلمين ببعضهم البعض وهدر طاقاتهم في النقاش والجدال وافتعال الأزمات السياسية الموهومة ذات الضجّة الإعلامية الفارغة مع الإغراق في تحليل أدقّ التفاصيل ، وإبراز أوجُه الخلاف فيما بينهم وإقامة الحُجج والبراهين على بعضهم البعض لإثبات صحّة معتقدات فرَقهم الدينية وآراء علمائهم الفقهية ومواقف دوَلهم السياسية ، وبالتالي صرف أذهانهم جميعاً عن خيوط المؤامرة الكبرى التي تحاك في الظلام للقضاء على الإسلام ، وسحب البساط من تحت أقدامهم جميعاً في غمرة إنشغالهم بما لا يُجدي نفعاً ولا طائل منه .
ثالثاً : دعم وإسناد ” العلمانيين الجُدد “ في العالم الإسلامي ، وتقديم رموزهم كدعاة للتحرّر والديمقراطية والعولمة وحقوق الإنسان ، من أجل جعلهم البديل السياسي المطروح في مقابلة علمانيّي الأنظمة الحاكمة الحالية الطاغية والمُستبدّة بشعوبها بعد أن قامت أمريكا بتعريتها وكشفها على الملأ ، والقصد من إحداث هذا التغيير السياسي في العالم الإسلامي هو الإنتقال بالوضع السياسي القائم حالياً في العالم الإسلامي إلى وضع سياسي متقدّم ونهائي في القضاء على الإسلام – حسب تصوّر الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية – والفارق بين الوضعَين هو أن الوضع السياسي الحالي في ظلّ علمانيّي الأنظمة الحاكمة يكتفي بتعطيل دين الله وتعطيل شريعة الإسلام في حين أن الوضع السياسي المأمول لديهم أي أمريكا واليهود في ظلّ ” العلمانيين الجُدد ” يُمكّن من تبديل دين الله بدين العقل والهوى واستبدال شريعة الإسلام بشريعة الغرب والغاب ، وبمعنى آخر الإنتقال بالوضع السياسي في العالم الإسلامي من دور التجميد والتعطيل للإسلام إلى دور الإلغاء والتبديل للإسلام في صعيد القضاء على الإسلام .
رابعاً : الإمعان في تنفيذ المزيد من سياسات التعهير الإجتماعي لمجتمعات العالم الإسلامي بقصد تفريغ هذه المجتمعات من الدين والخُلُق أي الإسلام ، وتنفيذ المزيد من سياسات التجهيل التعليمي المُتّبَعة في المناهج الدراسية بقصد تفريغ عقول الأجيال المسلمة من أيّ محتوى ثقافي وحضاري إسلامي ، وتنفيذ المزيد من سياسات التضليل الإعلامي الموجّه من قِبَل الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية بقصد توجيه أفكار ومشاعر الأفراد والجماعات في العالم الإسلامي – بما يشبه خطوط السكك الحديدية في الواقع – على النحو الذي يخدم مصلحة أمريكا واليهود في تحقيق أهداف هذه المؤامرة الكبرى على الإسلام ويساهم في إنجاحها . والقصد من ذلك كلّه إنما هو تهيئة هذه المجتمعات والجماعات والأفراد في العالم الإسلامي للمشاركة الفاعلة في إحداث التغيير السياسي المطلوب – وهو المشار إليه آنفاً – للإنتقال إلى وضع سياسي جديد بعلمانية جديدة وحكام جُدُد وطريقة جديدة في العيش والحياة ترضى عنها الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية تمام الرضى وتقبلها تمام القبول .
خامساً : فتح الأبواب على مصراعَيها في العالم الإسلامي أمام موجات عارمة من الإرساليات التبشيرية التنصيرية المنظمة على الواقع الأرضي والفضاء التكنولوجي بقصد تنصير ما يمكن تنصيره من المسلمين في العالم الإسلامي تحت شعار حريّة التديّن والإعتقاد ، وهذه واحدة من أهم أهداف المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام في العالم الإسلامي ، فهي تعني الإنتصار الكاسح للحملة الصليبية الأخيرة التي أعلن عنها ” بوش الإبن “ بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 دون الحاجة لمزيد من الحروب في منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي برُمّته .
سادساً : إسدال الستارة على ملفّ القضية الفلسطينية بالتوصّل للحلّ النهائي في الصراع العربي – الإسرائيلي على أساس تحقيق السلام الدائم في المنطقة بما يحقّق أمن دولة يهود المسخ المزعومة في فلسطين المحتلة عام 1948 م ، ويفتح أبواب العالم الإسلامي على مصراعَيها أمام التغوّل الإقتصادي اليهودي لتهويد ما يمكن تهويده من أرض أمّة الإسلام تحت شعارات الإستثمار والتطبيع الإقتصادي والتنمية وتحسين مستوى الدخل المعيشي للأفراد والأسَر في المنطقة بل وتحقيق رفاهية العيش لشعوب العالم الإسلامي ، وهذه أيضاً واحدة من أهم أهداف المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام في العالم الإسلامي ، فإنما هي تحقيق لمشروع دولة إسرائيل الكبرى ” من النيل إلى الفرات ” بالنسبة لليهود والصهيونية العالمية دون الحاجة للإحتلال العسكري المباشر للأرض ما داموا يملكونها بأموالهم واستثماراتهم ويعيثون فيها الفساد بكفرهم وضلالهم بل ويستعبدون أهلها متى شاؤوا .
ولئن كانت مهمّة الغرب الصليبي – بزعامة الإمبريالية الأمريكية – في القضاء على الإسلام تنتهي عند تنصير الأمّة والبشَر ، فإنّ مهمّة شذاذ الآفاق اليهود – بزعامة الصهيونية العالمية – في القضاء على الإسلام تنتهي عند تهويد الأرض والحجَر .
- نسأل الله العفو والعافية -
وبعد :
فهلاّ استفاق المسلمون اليوم من سباتهم وغفلتهم عمّا يجري حولهم ومن تحت أقدامهم وهم لا يشعرون ؟!!!
وكيف سيشعر المسلمون اليوم بالخطر المُحدق بهم وبدينهم الإسلام العظيم وهم يرزحون تحت نير ظلام الجاهلية الثانية التي تعيشها أمّتهم والعالم اليوم ؟!!!
وإلى متى سيبقى المسلمون اليوم أبعَد ما يكونوا عن الإيمان بربّهم وعن تدبّر كتابه العظيم واتّباع هدي نبيّه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ؟!!!
أسئلةٌ بحاجة إلى أن نجيب أنفسنا عليها بصدقٍ وتجرّد قبل أن نعزّي أنفسنا بقوله تعالى : ( ويَمكرون ويَمكر الله والله خير الماكرين ) الأنفال 30 ، وقبل فوات الأوان إذا وقع القول علينا وتحقّق فينا قول الله العليّ القدير : ( وإن تتولّوا يَستبدل قوماً غيركم ثمّ لا يكونوا أمثالكم ) محمّد 38
* * *
( فسَتذكرون ما أقول لكم وأفوّض أمري إلى الله إنّ الله بصيرٌ بالعباد )
غافر 44
ألا هل بَلّغت ؟ اللهمّ فـﭑشهد
ـــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم
( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ )
البقرة 120
( وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَـٰنِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ ٱلْحَقُّ فَٱعْفُوا وَٱصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِىَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِۦ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ )
البقرة 109


( مَّا يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ وَلَا ٱلْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَٱللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِۦ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ ذُو ٱلْفَضْلِ ٱلْعَظِيمِ )
البقرة 105

( وَدَّت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ )
آل عمران 69

( إنَّ ٱلَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُوا بَيْنَ ٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَ‌ٰلِكَ سَبِيلًا ﴿150﴾ أُولَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْكَـٰفِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَـٰفِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا )
النساء 150،151

( إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَآبِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿55﴾ ٱلَّذِينَ عَـٰهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِى كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ )
الأنفال 55 ، 56

( يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ ٱلْبَغْضَآءُ مِنْ أَفْوَ‌ٰهِهِمْ وَمَا تُخْفِى صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلْآيَـٰتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ ﴿118﴾ هَـٰٓأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِٱلْكِتَـٰبِ كُلِّهِۦ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوٓا ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ ٱلْأَنَامِلَ مِنَ ٱلْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ ﴿119﴾ إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْـًٔا إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ )
آل عمران 118 - 120
( وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَآءَهُمْ عَمَّا جَآءَكَ مِنَ ٱلْحَقِّ )
المائدة 48
( وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَآءَهُمْ وَٱحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ إِلَيْكَ )
المائدة 49

( يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّخِذُوا ٱلْيَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰٓ أَوْلِيَآءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُۥ مِنْهُمْ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ )
المائدة 51
( يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّخِذُوا ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا ٱلْكِتَـٰبَ مِن قَبْلِكُمْ وَٱلْكُفَّارَ أَوْلِيَآءَ وَٱتَّقُوا ٱللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ )
المائدة 57


( وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ )
البقرة 217

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ)
آل عمران 149

( يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا إِن تُطِيعُوا فَرِيقًا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا ٱلْكِتَـٰبَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَـٰنِكُمْ كَـٰفِرِينَ )
آل عمران 100

( إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَآءً وَيَبْسُطُوٓا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِٱلسُّوٓءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ )
الممتحنة 2


( وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَآءً )
النساء 89
صدق الله العظيم
ــــــــــــــــ

















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
في ذكر الرحمن
المدير العام
المدير العام
في ذكر الرحمن


 دعاء  دعاء : المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 211017
رقم العضوية : واحد
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3006
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
الموقع : شبكة منتديات في ذكر الرحمن
المزاج المزاج : الحمد لله

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام   المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 2:39 pm

وكيف سيشعر
المسلمون اليوم بالخطر المُحدق بهم وبدينهم الإسلام العظيم وهم يرزحون تحت
نير ظلام الجاهلية الثانية التي تعيشها أمّتهم والعالم اليوم ؟!!!


اخي الفاضل صدقت فيما قلت وللاسف هذا حالنا وحال امتنا الاسلامية اليوم
اللهم ارحمنا والطف بنا وافقنا من غيبتنا
جزيت خيرا وسلمت وسلمت يداك

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 1violets0smالمؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 80_13
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marmoora.yoo7.com
بشير الكسجي
عضو مشاررك
عضو مشاررك
avatar


 دعاء  دعاء : المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 15781612
رقم العضوية : 46
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 17
تاريخ الميلاد : 16/08/1965
تاريخ التسجيل : 25/11/2011
العمر : 58

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام   المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Emptyالجمعة ديسمبر 02, 2011 9:53 am

اللهم آمين 000
جزاكِ الله خيراً أختي الكريمة على المرور الطيب وحسن الإهتمام
تقبّلي خالص تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كمال حجاج
شخصيات هامة
شخصيات هامة
كمال حجاج


 دعاء  دعاء : المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 15781612
رقم العضوية : 40
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 517
تاريخ الميلاد : 01/01/1967
تاريخ التسجيل : 20/11/2011
العمر : 57
الموقع : النيل الازرق كلية الهندسة
المزاج المزاج : نعمة من الله

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام   المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Emptyالسبت ديسمبر 10, 2011 8:48 pm

أخى الكسجى تحية طيبة
لقد اثرت فى نفوسنا الغيرة على الدين
وامثالك كثيرون ولا حول لهم ولا قوة وفى نفوسهم
حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى
قال فيه من رأى منكم منكرا فاليغيره بيده او لسانه
او بقلبه وهذا اضعف الإيمان والله يعلم مافى القلوب
والذين يدبرون المؤامرات للنيل من الاسلام فيستدرجهم
الله من حيث لا يعلمون فهو الذى نزل الذكر وهو له
حافظا .وقال وقضينا الى بنى اسرائيل فى الكتاب لتفسدن
فى الارض مرتين ولتعلن غلوا كبيرا.
فإذا جاء وعد اولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولى بأس شديد
فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا.الاسراء
اصبرو وصابروا واتقوا الله لعلكم تفلحون واكثروا من كراهتكم بالقلب
والله يعلم ذالك فإن القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيف يشاء
ولن تسعه السموات ولا الاراضين ولكن وسعه قلب عبده
المؤمن ما نراه غلى التلفاز من استحقار واستخفاف بالدين والامة
وعلى رأسها زعمانا وعلمانا ومفكرينا ونحن خير امة اخرجت للناس
ألا إن تصر الله بقريب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nadia_sami
عضو مشاررك
عضو مشاررك
avatar


 دعاء  دعاء : المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 15781612
رقم العضوية : 118
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 14
تاريخ الميلاد : 23/06/1967
تاريخ التسجيل : 09/01/2012
العمر : 56

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام   المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 11:22 pm

اللهم ارحم المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والأموات الله يرزقنا حسن الخاتمة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ظنى بربى جميل
عضو ذهبي
عضو ذهبي
ظنى بربى جميل


 دعاء  دعاء : المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 15781612
رقم العضوية : 3
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 738
تاريخ التسجيل : 17/08/2011
الموقع : http://www.al-fr.net/radio
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام   المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام Emptyالإثنين يناير 23, 2012 9:03 pm

المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام 1275062487
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marmoora.yoo7.com
 
المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في ذكر الرحمن :: في ذكر الرحمن الاسلامي-
انتقل الى: