لكل جواد كبوة

مباراة كرة القدم المصرية المصرية تتحول إلى خسارة فى الأرواح بلغت 74 روح اترملت ازواجهن وتيتموا اطفالهن
بماذا نسمى او نصف هذا الحدث هل هو إنتماء ام نزوة إنتقام سياسية كان ميدانها دار الرياضة ؟
مرت سنة واكثر ولم تذوق ام الدنيا طعم الراحة والإستقرار وهذا دليل يوضح هنالك أيادى خفية يهمها فى الدرجة
الاولى عدم الاستقرار والامن والطمأنينة لهذا البلد الذى يعتبره بل يعتقد الكثير منهم هو دفة العالم العربى
نظرا لدوره الكبير فى المنطقة وكان على رأسه عبد الناصر والسادات حتى حسنى مبارك على الصعيد
السياسى ؟ وعلى الصعيد الادبى حدث ولا حرج وفى كافة المجالات لهم دور كبير!
وفوز الاسلاميين والسلف فى الانتخابات هذا يشكل خطر على امن اسرائيل
وأتفاقية كامب ديفد ولذلك لن تذوق طعم الراحة والاستقرار وعليه لابد من
شد الاحزمة ولم الصفوف وتوحيد الكلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكم فى رسول الله اسوة حسنة أخرج من داره مكره ثم عاد فاتحا لها وعما الدين المعمورة
وهذا منا ليس ببعيد إن لم نغير مفاهيمنا ونضع مصلحة الوطن امام اعيننا!

ومن منا لم يزعل على مصرفنحن كالجسد الواحد